Click Here To Log In
فتوى بحكم قناة طيور الجنة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فتوى بحكم قناة طيور الجنة
السؤال:
تهافت أطفالنا في الآونة الأخيرة على قناة تسمي نفسها بـ طيور الجنة
ويوجد فيها الموسيقى والدف فهل تجوز هذه القناة أم لا؟
علما بأن ما يذكر في هذي القناة أناشيد أو أغاني للأطفال بعضها تربية لهم وبعضها للتسلية أفيدونا رحمكم الله
الجواب :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
فقد اطلعت على هذه القناة المذكورة ، فألفيتها تشتمل على أناشيد هادفة ومفيدة للأطفال ، لكنّ القائمين عليها ـ هداهم الله ـ أفسدوا هذه الأناشيد بما أضافوه إليها من الدق على الطبول بإيقاعات منتظمة، مع التمايل والرقص ، وذلك محرم شرعاً .. كما أفسدوها بظهور بعض الرجال المردان وغيرهم أحياناً ليتغنوا بأصوات فاتنة على إيقاع تلك الطبول، وعلى طريقة أهل الفسق والفجور من المغنين الماجنين ، أما الموسيقى فلم أستمع إليها في تلك القناة إلا إن كانوا قد أضافوها لاحقاً.. وعلى الرغم من سمو هدف القائمين على هذه القناة فيما يظهر لي ـ والله تعالى أعلم ـ ؛ إلا أنّ الغاية لا تبرر الوسيلة ، واعتياد الأطفال على سماع تلك الطبول والإيقاعات مع التمايل والرقص ينشيء جيلاً متميعاً، وربما كان ذلك سبباً في التحاقه فيما بعد بقوافل المغنين والمغنيات من أهل المجون والفسق والفجور.. كما أن تسمية القناة بطيور الجنّة فيه نظر من الناحية الشرعية، فمذهب أهل السنّة والجماعة عدم الجزم لأحد بجنة ولا نار، فذلك علمه عند الله تعالى.. أسأل الله عز وجل أن يهدي القائمين على تلك القناة ليطهروها من المخالفات الشرعية المذكورة، لينتفع الأطفال بما فيها من الأناشيد الهادفة دون حرج، وبالله التوفيق.
تهافت أطفالنا في الآونة الأخيرة على قناة تسمي نفسها بـ طيور الجنة
ويوجد فيها الموسيقى والدف فهل تجوز هذه القناة أم لا؟
علما بأن ما يذكر في هذي القناة أناشيد أو أغاني للأطفال بعضها تربية لهم وبعضها للتسلية أفيدونا رحمكم الله
الجواب :
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين . أما بعد :
فقد اطلعت على هذه القناة المذكورة ، فألفيتها تشتمل على أناشيد هادفة ومفيدة للأطفال ، لكنّ القائمين عليها ـ هداهم الله ـ أفسدوا هذه الأناشيد بما أضافوه إليها من الدق على الطبول بإيقاعات منتظمة، مع التمايل والرقص ، وذلك محرم شرعاً .. كما أفسدوها بظهور بعض الرجال المردان وغيرهم أحياناً ليتغنوا بأصوات فاتنة على إيقاع تلك الطبول، وعلى طريقة أهل الفسق والفجور من المغنين الماجنين ، أما الموسيقى فلم أستمع إليها في تلك القناة إلا إن كانوا قد أضافوها لاحقاً.. وعلى الرغم من سمو هدف القائمين على هذه القناة فيما يظهر لي ـ والله تعالى أعلم ـ ؛ إلا أنّ الغاية لا تبرر الوسيلة ، واعتياد الأطفال على سماع تلك الطبول والإيقاعات مع التمايل والرقص ينشيء جيلاً متميعاً، وربما كان ذلك سبباً في التحاقه فيما بعد بقوافل المغنين والمغنيات من أهل المجون والفسق والفجور.. كما أن تسمية القناة بطيور الجنّة فيه نظر من الناحية الشرعية، فمذهب أهل السنّة والجماعة عدم الجزم لأحد بجنة ولا نار، فذلك علمه عند الله تعالى.. أسأل الله عز وجل أن يهدي القائمين على تلك القناة ليطهروها من المخالفات الشرعية المذكورة، لينتفع الأطفال بما فيها من الأناشيد الهادفة دون حرج، وبالله التوفيق.
خاشعه لله- الدوله : الاردن
عدد المساهمات : 84
نقاط : 124
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
العمر : 34
رد: فتوى بحكم قناة طيور الجنة
أناشيد طيور الجنة فيها الكثير من المؤثرات الصوتية وأيضا الموسيقى
وهذه فتوى عن حكم الاناشيد المصحوبة بالمؤثرات
المراد بالإيقاع أن يدخل الإنسان صوته الطبيعي أو غيره من الأصوات الطبيعية إلى جهاز الكمبيوتر أو نحوه من الأجهزة الحديثة أو بعض برامج الصوت فيقوم هو بتعديله أو يعدله البرنامج أو الجهاز من تلقاء نفسه ليخرج بعد ذلك صوتاً مشابهاً أو مماثلاً لصوت الموسيقى الصادرة عن آلات اللهو "المعازف"، أو يضيف البرنامج لصوت المنشد خلفيات موسيقية أو شبيهة بالموسيقى.
الإيقاع من وجهة نظر مهندسي الصوت: هو عبارة عن تفعيلة معينة بآلة أو مجموعة آلات كل آلة تقول شي مختلف عن الثانية مثلا الطبلة تقول دوم دوم تك تك وتستمر و الآلة الثانية مثل البون جوز تك تتك دوم وهذا يعتبر عزف حر لكن بمواز ير محددة مثلا 4/4 أو 2/4 أو 3/4 و هذه الأرقام عبارة عن أزمنة للسرعات وفي أكثر و أكثر من هذا والرق يقول شي ثاني تش تش تش تش..
أيضا مفهوم الأزمنة للإيقاعات كالمترو نوم ودقات القلب وعقارب الساعة أيضا خطوات الأقدام و و هذه تعتبر أزمنة إيقاعيه .. وتختلف على حسب سرعاتها كدقات قلب الطفل والرجل والخائف والمريض .. وخطوات المشي السريع والهادئ والبطيء وهكذا ..
هذا شيء مختصر جدا لمفهوم الإيقاع .. وأنواع الإيقاعات أو بالأصح آلات الإيقاعات كثيرة كالدرامز والدفوف و الطار والبون جوز والرق و...... الخ وهناك إيقاعات غربية وعربية مصرية وخليجية و و و الخ...))
هناك بعض الأناشيد تستخدم إيقاعات معينة تكون في أصلها أصوات بشرية تم التلاعب بها بواسطة تقنيات الصوت و برامج الحاسوب التي تختص بالصوتية و أيضا الآهات التي تعتمد كخلفية موسيقية في بعض هذه الأناشيد و هذه تحدث لبس على المستمع فيما إذا كانت ضمن المشروع استماعه أما أنها تندرج تحت المحظورات و يقال من بعض المتخصصين في الصوتيات بأنه توجد أصوات بشرية تصل في هندستها للموسيقى نعم قد تصل بعض الأصوات البشرية إلى أصوات الموسيقى
ننتقل الآن إلى آراء بعض من أهل العلم بهذا الخصوص
قال محمد بن صالح المنجد - حفظه الله: (هذه المؤثرات الصوتية التي تشبه الموسيقى مماثلة للأصوات الموسيقية لا تجوز ولا يجوز سماعها)
وقال الشيخ هاني الجبير - حفظه الله:
فكل المعازف سواء كانت وترية أو هوائية أو جوفية أو غيرها فهي محرمة على الصحيح من أقوال أهل العلم باستثناء الدف في الأعراس والأعياد ونحوها.
(لو أُخذ صوت آدمي فوضع في الأجهزة الصوتية المغيرة له فأخرجتْ صوتاً موسيقياً فلا ريب أن هذا الناتج صوت معازف لا صوت آدمي).
وأحب أن أنبه إلى أن من أهل العلم من منع الأناشيد الملحنة التي تحرك الطباع وتجري على وفق ألحان الأغاني ووفق القوانين الموسيقية، والتي يكون مقصود سامعها اللحن والطرب بالذات لما في استماعها من إغراق في اللهو وإلهاء للقلوب عن تدبر كلام الله، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه.
وقال الشيخ عبد الرحمن السحيم - حفظه الله:
أما بالنسبة للقصائد الزهدية فالقصد منها أصلاً ترغيب القلوب في الدار الآخرة ، والحثّ على عدم التعلّق بالدنيا
أما أن تُصحب بمؤثِّرات صوتية وغيرها فقد أصبح القصد منها السماع وحده ، أو السماع والتلذّذ بالصوت الحسن.
(ولا يجوز استعمال مؤثِّرات صوتية في القصائد والأناشيد ، أعني المؤثِّرات التي تُعطي نغمات موسيقية ، كجهاز " السامبلر " وغيره).
وقال الشيخ/ عصام الحميدان - حفظه الله- : (فإن صاحبت المؤثرات الصوتية الشبيهة بالموسيقى هذه الأناشيد الإسلامية ، حرمت هذه الأناشيد ؛ لما تقدم من تحريم المعازف).
وقد قال الشيخ عبد الله بن يعقوب الشمراني –حفظه الله- أنه سمع الشيخ العلامة محمد بن حسن الددو - رعاه الله- يفتي بتحريمها.
و أخيراً:
فإن النشيد الخالي من هذه المؤثرات يؤدي الغرض المنشود سواء في الترويح عن النفس أو في الدعوة أو في الحثّ للجهاد أو غير ذلك، فلا حاجة لإدخال هذه المشتبهات إلى عالم النشيد إذ ليس فيها سوى زيادة الطرب.
و يجب علينا كمسلمين أن نبتعد عن مواطن الشبهات و أن يجدنا الله حيث أمرنا و يفتقدنا حيث ينهانا تطبيقاً لقول النبي صلى الله عليه و سلم ((إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ وَ بَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى أَلَا وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ ))
و نسأل الله أن يهدينا و إياكم سواء السبيل
*****************************
***************
ثانيا : الأناشيد المطورة في عصرنا الحالي
بعد تطور الاناشيد في ادخال المؤثرات الحديثة فيها حتى ظن البعض أنها موسيقى .. كان للعلماء وقفه فيها :
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها و أنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، و هي أول ماظهرت كانت لابأس بها ، ليس فيها دفوف ، و تُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، و ليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت و صارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفاً ، و يمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ. كما تطورت با ختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدى على صفة الأغاني المحرمة ، لذلك: أصبح في النفس منها شيء و قلق ، و لايمكن للإنسان أن يفتي بإنها جائزة على كل حال و لا بإنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة ، فإنّه لايجوز الاستماع إليها
[ انظر : الصحوة الإسلامية ، ص : 185]
وهذه فتوى عن حكم الاناشيد المصحوبة بالمؤثرات
المراد بالإيقاع أن يدخل الإنسان صوته الطبيعي أو غيره من الأصوات الطبيعية إلى جهاز الكمبيوتر أو نحوه من الأجهزة الحديثة أو بعض برامج الصوت فيقوم هو بتعديله أو يعدله البرنامج أو الجهاز من تلقاء نفسه ليخرج بعد ذلك صوتاً مشابهاً أو مماثلاً لصوت الموسيقى الصادرة عن آلات اللهو "المعازف"، أو يضيف البرنامج لصوت المنشد خلفيات موسيقية أو شبيهة بالموسيقى.
الإيقاع من وجهة نظر مهندسي الصوت: هو عبارة عن تفعيلة معينة بآلة أو مجموعة آلات كل آلة تقول شي مختلف عن الثانية مثلا الطبلة تقول دوم دوم تك تك وتستمر و الآلة الثانية مثل البون جوز تك تتك دوم وهذا يعتبر عزف حر لكن بمواز ير محددة مثلا 4/4 أو 2/4 أو 3/4 و هذه الأرقام عبارة عن أزمنة للسرعات وفي أكثر و أكثر من هذا والرق يقول شي ثاني تش تش تش تش..
أيضا مفهوم الأزمنة للإيقاعات كالمترو نوم ودقات القلب وعقارب الساعة أيضا خطوات الأقدام و و هذه تعتبر أزمنة إيقاعيه .. وتختلف على حسب سرعاتها كدقات قلب الطفل والرجل والخائف والمريض .. وخطوات المشي السريع والهادئ والبطيء وهكذا ..
هذا شيء مختصر جدا لمفهوم الإيقاع .. وأنواع الإيقاعات أو بالأصح آلات الإيقاعات كثيرة كالدرامز والدفوف و الطار والبون جوز والرق و...... الخ وهناك إيقاعات غربية وعربية مصرية وخليجية و و و الخ...))
هناك بعض الأناشيد تستخدم إيقاعات معينة تكون في أصلها أصوات بشرية تم التلاعب بها بواسطة تقنيات الصوت و برامج الحاسوب التي تختص بالصوتية و أيضا الآهات التي تعتمد كخلفية موسيقية في بعض هذه الأناشيد و هذه تحدث لبس على المستمع فيما إذا كانت ضمن المشروع استماعه أما أنها تندرج تحت المحظورات و يقال من بعض المتخصصين في الصوتيات بأنه توجد أصوات بشرية تصل في هندستها للموسيقى نعم قد تصل بعض الأصوات البشرية إلى أصوات الموسيقى
ننتقل الآن إلى آراء بعض من أهل العلم بهذا الخصوص
قال محمد بن صالح المنجد - حفظه الله: (هذه المؤثرات الصوتية التي تشبه الموسيقى مماثلة للأصوات الموسيقية لا تجوز ولا يجوز سماعها)
وقال الشيخ هاني الجبير - حفظه الله:
فكل المعازف سواء كانت وترية أو هوائية أو جوفية أو غيرها فهي محرمة على الصحيح من أقوال أهل العلم باستثناء الدف في الأعراس والأعياد ونحوها.
(لو أُخذ صوت آدمي فوضع في الأجهزة الصوتية المغيرة له فأخرجتْ صوتاً موسيقياً فلا ريب أن هذا الناتج صوت معازف لا صوت آدمي).
وأحب أن أنبه إلى أن من أهل العلم من منع الأناشيد الملحنة التي تحرك الطباع وتجري على وفق ألحان الأغاني ووفق القوانين الموسيقية، والتي يكون مقصود سامعها اللحن والطرب بالذات لما في استماعها من إغراق في اللهو وإلهاء للقلوب عن تدبر كلام الله، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه.
وقال الشيخ عبد الرحمن السحيم - حفظه الله:
أما بالنسبة للقصائد الزهدية فالقصد منها أصلاً ترغيب القلوب في الدار الآخرة ، والحثّ على عدم التعلّق بالدنيا
أما أن تُصحب بمؤثِّرات صوتية وغيرها فقد أصبح القصد منها السماع وحده ، أو السماع والتلذّذ بالصوت الحسن.
(ولا يجوز استعمال مؤثِّرات صوتية في القصائد والأناشيد ، أعني المؤثِّرات التي تُعطي نغمات موسيقية ، كجهاز " السامبلر " وغيره).
وقال الشيخ/ عصام الحميدان - حفظه الله- : (فإن صاحبت المؤثرات الصوتية الشبيهة بالموسيقى هذه الأناشيد الإسلامية ، حرمت هذه الأناشيد ؛ لما تقدم من تحريم المعازف).
وقد قال الشيخ عبد الله بن يعقوب الشمراني –حفظه الله- أنه سمع الشيخ العلامة محمد بن حسن الددو - رعاه الله- يفتي بتحريمها.
و أخيراً:
فإن النشيد الخالي من هذه المؤثرات يؤدي الغرض المنشود سواء في الترويح عن النفس أو في الدعوة أو في الحثّ للجهاد أو غير ذلك، فلا حاجة لإدخال هذه المشتبهات إلى عالم النشيد إذ ليس فيها سوى زيادة الطرب.
و يجب علينا كمسلمين أن نبتعد عن مواطن الشبهات و أن يجدنا الله حيث أمرنا و يفتقدنا حيث ينهانا تطبيقاً لقول النبي صلى الله عليه و سلم ((إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ وَ بَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى أَلَا وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ ))
و نسأل الله أن يهدينا و إياكم سواء السبيل
*****************************
***************
ثانيا : الأناشيد المطورة في عصرنا الحالي
بعد تطور الاناشيد في ادخال المؤثرات الحديثة فيها حتى ظن البعض أنها موسيقى .. كان للعلماء وقفه فيها :
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها و أنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، و هي أول ماظهرت كانت لابأس بها ، ليس فيها دفوف ، و تُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، و ليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت و صارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفاً ، و يمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ. كما تطورت با ختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدى على صفة الأغاني المحرمة ، لذلك: أصبح في النفس منها شيء و قلق ، و لايمكن للإنسان أن يفتي بإنها جائزة على كل حال و لا بإنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة ، فإنّه لايجوز الاستماع إليها
[ انظر : الصحوة الإسلامية ، ص : 185]
خاشعه لله- الدوله : الاردن
عدد المساهمات : 84
نقاط : 124
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
العمر : 34
رد: فتوى بحكم قناة طيور الجنة
يسلموووووو
مؤمنه- الدوله : الاردن
عدد المساهمات : 299
نقاط : 319
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
العمر : 35
رد: فتوى بحكم قناة طيور الجنة
يسلموااااا
sakher- الدوله : الاردن
عدد المساهمات : 239
نقاط : 370
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 32
رد: فتوى بحكم قناة طيور الجنة
يسلمو اديك
فراشه الاسلام- الدوله : غير معروف
عدد المساهمات : 238
نقاط : 277
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/08/2010
العمر : 36
مواضيع مماثلة
» فتوى مهمة غفل عنها الكثيرون
» هل تريد بيت في الجنة ؟؟؟
» ثلاثون سبب للفوز بل الجنة
» - ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ..........)
» هل تريد نخلة عليها اسمك في الجنة
» هل تريد بيت في الجنة ؟؟؟
» ثلاثون سبب للفوز بل الجنة
» - ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ..........)
» هل تريد نخلة عليها اسمك في الجنة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى