Click Here To Log In
كثير منا للأسف
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كثير منا للأسف
كثير منا للأسف
ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه
وكثير منا قد من الله عليه
و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟
لذة ترك المعاصي
كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليءبالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن
فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن
لذةترك المعاصي
و كأن لسان حالك يصرخ و يقول:
يا ربي انت تعلم أن لهذه المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ،
يارب طهر قلبي ،
سئمت البعد عنك ،أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ،لا أريد إلارضاك
فوالله الذي لا اله الا هو
كيف اصــل اليها؟
تذكر :
تذكر :
تذكر :
ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:
ايجد لذة الطاعة من يعصي؟
قال ابن الجوزي:
تذكر :مراقبة الله
إذا همت نفسك بالمعصية فذكرهابالله ،
فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ،
فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحةإذا علم الناس ،
فإن لم ترجع
تذكر :أقوال السلف في المعاصي
قال ابن عباس :
وقال الفضيل بن عياض :
وقال الإمام أحمد :
وقال يحيى بن معاذالرازي :
قال أحدالصالحين :
وأخيــــرا:
فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة،
وفي المسند:
اللهـم آميــــن
ذاق لذة المعصية في غفلة أصابت قلبه
وكثير منا قد من الله عليه
بإستشعار لذة الطاعة و الانس بالله
و لكن هل جربت هذة اللذة ؟؟
لذة ترك المعاصي
كلنا نعلم ان عصرنا هذا مليءبالفتن بل اكاد أجزم ان كل دقيقة تمر علينا بها من الفتن ما يختبر بها الله عبده المؤمن
فإذا عرضت عليك المعصية و الفتن
فاستشعر هذه اللذة
لذةترك المعاصي
و كأن لسان حالك يصرخ و يقول:
يا ربي انت تعلم أن لهذه المعصية لذة عاجلة و لكني تركتها لك وحدك ،
فلا أحد يراني إلا أنت ،
ولا يطلع علي أحد إلا أنت
ولا يطلع علي أحد إلا أنت
يارب طهر قلبي ،
أفتح لي أبواب رحمتك ، اغفرلي،
ليس لي الا انت ،
لقد أتعبتني ذنوبي ،
لقد أبعدتني عنك ذنوبي
ليس لي الا انت ،
لقد أتعبتني ذنوبي ،
لقد أبعدتني عنك ذنوبي
سئمت البعد عنك ،أريد القرب منك ، اريدك انت وحدك ،لا أريد إلارضاك
فوالله الذي لا اله الا هو
سيقذف الله في قلبك نور وطمأنينة
و لذةلا تعادلها لذة اخرى
كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية
و لذةلا تعادلها لذة اخرى
كنت تفكر في الحصول عليها بالمعصية
كيف اصــل اليها؟
تذكر :
إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عنالمعصية !!
، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك و عينك،
فهما بحاجة الى لجام شديد لكي تسيطر عليهما
، ولا شيء أولى بأن تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك و عينك،
فهما بحاجة الى لجام شديد لكي تسيطر عليهما
تذكر :
أتعصى الله وترجو رحمته
أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه،
وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم ...
فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،
ولا يظلمُ ربك أحدا.
أفتعصي اللهَ وترجُو جنتَه،
وتذكرَ أنك إلى اللهِ قادم ...
فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،
ولا يظلمُ ربك أحدا.
تذكر :
كم من شهوة ساعة أورثت ذلا طويلا،
وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين،
وكممن نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة،
وكم من ذنب حرم قيام الليل سنين،
وكممن نظرة حرمت صاحبها نور البصيرة،
ويكفي هنا قول وهيب ابن الورد حين سئل:
ايجد لذة الطاعة من يعصي؟
قال: لا.. ولا من هم.
فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات
وإن غفل عنها المرء
لقلة بصيرته وضعف إيمانه أولفساد قلبه..
فأعظم عقوبات المعاصي حرمان لذة الطاعات
وإن غفل عنها المرء
لقلة بصيرته وضعف إيمانه أولفساد قلبه..
قال ابن الجوزي:
"قال بعض أحبار بني إسرائيل :
يا ربكم أعصيك ولا تعاقبني ؟
فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري،
أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟
يا ربكم أعصيك ولا تعاقبني ؟
فقيل له : كم أعاقبك وأنت لا تدري،
أليس قد حرمتك حلاوة مناجاتي؟
تذكر :مراقبة الله
إذا همت نفسك بالمعصية فذكرهابالله ،
فإن لم ترجع فذكرها بالرجال ،
فإن لم ترتدع فذكرها بالفضيحةإذا علم الناس ،
فإن لم ترجع
فاعلم أنك في تلك الساعةقدانقلبت إلى حيوان
تذكر :أقوال السلف في المعاصي
قال ابن عباس :
إن للسيئةسواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
وقال الفضيل بن عياض :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله
وقال الإمام أحمد :
سمعت بلال بن سعيديقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من عصيت
وقال يحيى بن معاذالرازي :
عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو
قال أحدالصالحين :
ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.
وأخيــــرا:
عليك بالدعاء فهو سبيل الراغبين،
ووسيلة الطالبين،
الشفيع الذي لا يرد،
والسهم الذي لايطيش..
ووسيلة الطالبين،
الشفيع الذي لا يرد،
والسهم الذي لايطيش..
فمتى فتح لك منه باب فقد أراد الله بك خيرا كثيرا.. فارفع يديك لمولاك واضرع إلى ربك بقلب خاشع وطرف دامع وجبهة ساجدة،
مع قصد وتوجه وتحرق وتشوق
وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله
أن يمن عليك بلذة العبا ات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..
وتعلق بالذي لا يخيب مؤمله ولا يرد سائله
أن يمن عليك بلذة العبا ات ويملأ بها قلبك ونفسك وروحك فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه..
وفي المسند:
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:
"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".
"اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين".
اللهـم آميــــن
رد: كثير منا للأسف
مشكووووووووووووووووووور
مؤمنه- الدوله : الاردن
عدد المساهمات : 299
نقاط : 319
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 11/08/2010
العمر : 35
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى